(التفسير الواضح) يا أيها الناس: الله خلقكم من تراب وماء وكنتم من ذكر وأنثى، فالأصل واحد والخالق واحد ففيم تتفاضلون؟ وبأى شيء تفتخرون؟
وهذه هي الديمقراطية الصحيحة، وهكذا تحطيم الفروق والطبقات، أما الديمقراطية الكاذبة التي ما زالت تفرق بين الأجناس والألوان كما نرى في أمريكا الآن وجنوب أفريقيا فشيء لا يقره الدين الإسلامى الذي أصبح- وللأسف- مضغة في أفواه جنود أمريكا وأعوانها من مبشرين وملاحدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق